محل عمل و نه حیات واقعی
![](https://stedad.ir/wp-content/uploads/2022/02/simulation.jpg)
وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَلَلدَّارُ الْآخِرَةُ خَيْرٌ لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ أَفَلَا تَعْقِلُونَ ﴿۳۲﴾
و زندگى دنيا جز بازى و سرگرمى نيست و قطعا سراى بازپسين براى كسانى كه پرهيزگارى مى كنند بهتر است آيا نمى انديشيد (۳۲)
انعام
انعام